في هويد الليل الفصل 12

موقع أيام نيوز

هتفت پغضب زائف رغم سعادتها الواضحه علي ملامحها مغرور ...
عارف .... قالها وادار محرك السياره وولج من بوابه الجامعه العملاقه بسيارته الفارهه..
هتفت فيه تمنعه انت رايح فين ممنوع دخول العربيات الحرم الجامعي ...
لم يعيرها اي اهتمام وانزل زجاج سيارته مخاطبا الحرس الجامعي بغرور ليل مهران !!
اجابه ضابط الحرس باحترام غني عن التعريف يا باشا سياده اللواء قائد الحرس بلغني باوامر سعادتك وكله تمام سعادتك ...
واشار جانبه الي احدي ضابطات الشرطه النسائية وحضرت الظابط هي اللي هتلازم الانسه وهتكون معاها في كل مكان في الجامعه لامنها وحمايتها زي ما حضرتك امرت ...
شكره ليل واغلق نافذه سيارته ونظر الي تلك الذاهله بجانبه ذات الفم المنفرج قلت لك اقفلي بؤك الحلو ده بلاش تستفزيني ...
فعلت مثل المره السابقه وتابعت تساله بعدم تصديق هو ايه الي بيحصل يالظبط ومين دي...
تناول كف يدها وضغط عليه بكفه الغليظه القويه ده علشان ابقي مطمن عليكي وانتي لوحدك هنا وبعيد عن عيني الظابط دي هتكون معاكي لامانك وحمايتك ماهو مش ليل مهران اللي يسيب خطيبته ومراته المستقبليه من غير ما يأمنها خصوصا لو كانت كمان حلوه وزي القمر وملفته ذيك ...
يالا يا حبيبتي انزلي وانا الساع 3 بالدقيقه هكون عندك ...
ثم رفع كف يدها الي شفتيه وطبع قبله مطوله في باطنه ...
ومع ذلك فإن مسك كف يدها وخرجت مسرعه من السياره تسير يجانب الظابط وقلها مشتت وغير قادر على استيعاب ما يحدث معها وقد وصلتها راسا على عقب ليله وضحكاها بسبب ليلها ..... 
انطلق ليل بسيارته خارجا من الجامعه ائتئمان علي مسكه ...
وقد وصل إلى القن وصل إلى الجامعه واستناها لحد ما دخلت ومشي 
12

تم نسخ الرابط