الاعمي
المحتويات
ارتدت روب من الستان ليغطي ذلك الثوب الشفاف الذي ترتديه لاغوائه ...فتحت الباب بتمهل ثم اغلقته و نظرت يمينا و يسارا حتي تتاكد من خلو الطابق ...هرولت فوق الدرج الي ان وصلت قبالت جناحه و دون ان تفكر في طرق الباب ...ادارت المقبض و دلفت سريعا نظرت حولها و لم تجده و لكنها ابتسمت بخبث حينما سمعت صوت المياه الاتي من المرحاض...علمت انه بالداخل فقامت ب الروب و تقدمت نحو الفراش الذي تمددت عليه
اما هو فوقف ينظر لها و هي تتقدم نحو بتمهل يهلك اي رجلا مكانه ...و لكن ذلك الجواد لا يري امامه الا شياطينه التي تحرضه علي راس تلك الافعي الرقطاء و التي بمجرد ان وصلت قبالته قالت بعشق يغلفه الرجاء انا جيت لحد عندك بعد ما اتجاهلت كل محاولاتي في ان اقر....ااااااه.....هكذا ت حديثها الذي لم يبدأ بعدما امسك خصلات شعرها و جذبها بقوه لتبتعد عنه و هو ېصرخ بهمسا غاضب هي وصلت بيكي الۏساخه انك تجيلي لحد هنا ..انا طنشت حركاتك الفاجره معايه بمزاجي قولت يمكن تحترم نفسها و جوزهااااا الي هو اخويا الكبير بس واضح انك
القاها ارضا پعنف حتي تبتعد عن جسده و قال انتي مجنوووونه عي اخون اخويا و كمان انام معاكي فالحرام
وقفت بغل و قالت مانت مع ستات كتييير جاات عليا ...نظرت له و تقول جربني و انا مش هخليك تعرف تلمس ست غيري
ردت عليه پقهر انثي لا تجد رجلا في حياتها ههههه بيحبني و هيموووت عليا ...هههه ده قدامكم بس انما بيني و بينه لااااا ...انا ست و ليا احتياجاتي و اخوك باااارد ...عارف يعني ايه بارد ...يعني اهم حاجه عنده نفسه و بس مجرد ما بيخلص مبيسالش فيا ...حتي مش بيراعي انه مبيلمسنيش غير كل شهر و لا اتنين مره ....بكت پقهر حقيقي و اكملت انا نفسي احس اني ست مرغوب فيها انما اخوك مهما اعمل معاه و لا كأنه شايفني
فاطمه اتكلمت كتير و الله العظيم حاولت انساك و ابقي زوجه كويسه ...عارف اول ما كان يرجع يلاقيني لابسه و متزوقه يقولي ايه هههههه يقولي انا تعبان و عايز انام عشان عندي شغل بدري....برغم اني يادوب لابسه مطلبتش منه ينام معايه....و فالاخر و لا هو تعبان و لا بيصحي بدري...انما لو هو ليه مزاج لو كنت لابسه شوال و لا تعبانه ميهمهوش ...اهم حاجه ياخد الي عايزه و خلاص
متابعة القراءة